أقوي ملفات الإذاعة المدرسية علي الإطلاق
"سجل الاذاعة المدرسية جاهز"
"سجل الإذاعة المدرسية 2022"
"سجل الاذاعة المدرسية وورد"
"غلاف سجل الإذاعة المدرسية"
"سجل الاذاعة المدرسية doc"
"اذاعة مدرسية جاهزة pdf"
كل سجلات الاذاعة المدرسية و أكثر ...-أهداف الإذاعة pdf-أهداف الإذاعة المدرسية-بحث عن الإذاعة المدرسية pdf-وظائف الإذاعة المدرسية-فقرات الإذاعة المدرسية الصباحية-الإذاعة المدرسية بالانجليزي-الاذاعة المدرسية هل تعلم-الإذاعة المدرسية كاملة-أهداف الإذاعة المدرسية-دور الإذاعة والتلفزيون في تنمية المجتمع pdf-وظائف الإذاعة-خصائص الإذاعة-أهداف الإذاعة المحلية-أنواع الإذاعة-دور الإذاعة المحلية في نشر الوعي الصحي PDF-الإذاعة المحلية pdf-هل تعلم إذاعة مدرسية جميلة قصيرة-هل تعلم قصيرة وسهلة-هل تعلم إذاعة مدرسية جميلة عن العلم-فقرات هل تعلم-هل تعلم دينية للاذاعة المدرسية-هل تعلم عن الإنسان-هل تعلم هل تعلم-هل تعلم مضحكة للإذاعة المدرسية-اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية pdf-اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية للمرحلة الاعدادية مترجمة-اذاعة بالانجليزي للابتدائي-اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية عن العلم-كلمة اذاعة بالانجليزي-مقدمة اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية للصف السادس-اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية مترجمة-اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية 2020.
تحميل سجلات الاذاعة والصحافة المدرسية doc
جاهزة للطباعة بدون علامة مائية
تجدون فيه الاهداف العامة لجماعة إذاعة المكتبة
من اهداف عامة للإذاعة
واهداف أخرى خاصة لإذاعة المكتبة
ومن ثم بينات بأعضاء جماعة المكتبة عن العام الدراسي والذي يتم تشكيلة من جماعة إذاعة المكتبة من الطلاب
ويتكونوا من فريقين الفريق الأول والفريق الثاني
وكذلك خطة إذاعة المكتبة خلال العام الدراسي
وأعضاء جماعة إذاعة المكتبة
وفي النهاية سرد للكثير من الكلمات الجاهزة للإذاعة المدرسية ،سجل الأهداف العامة لجماعة إذاعة المكتبة...
أولًا :- الأهداف العامة للإذاعة المدرسية بصفة عامة
- تحقق الإذاعة المدرسية أهدافًا تعليمية متنوعة، تعود بالنفع على المنهج الدراسي وعلى التلاميذ من الجوانب الثقافية والترفيهية.
- ربط الطالب منذ بداية اليوم الدراسي بكتاب الله، وسنة نبيه محمد صلى الله على وسلم.
- تذكير الطالب بالعظات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، التي تزيدهم سعة وإطلاعًا بأمور دينهم.
- تنمية مواهب الطلاب ذوي الاستعدادات الجيدة في البحث عن الفكرة من مصادرها.
- تشجيع الطلاب الموهبين والمثقفين والنابغين.
- تقوية شخصية الطالب، وإخراجه من دائرة الخوف والخجل.
- غرس القيم والعادات الحسنة في نفوس الطلاب.
- توسيع مدارك الطلاب الذهنية، والفكرية، والعلمية.
- تدريب الطلاب على حسن المواجهة.
- تلد السرور والفكاهة لدى الطلاب.
- زيادة الثروة اللغوية.
- تنمية مهارة قراءتهم.
- تعويد الطلاب على الاستماع الجيد.
- تعويد الطلاب على الاستنتاج وإبداء الرأي.
- تعويد الطلاب على التفكير المبدع المستقل.
- التدريب على سرعة القراءة ودقة الفهم وجودة التلخيص.
ثانياً :- الأهداف الخاصة للإذاعة المدرسية
- تقديم معلومة مبسطة معتمدة على المصادر المتاحة في المكتبة مع تنوعها وشمولها.
- الاعلان عن الكتب والمراجع والوسائل التعليمية التي ترد إلى المكتبة.
- الاعلان عن أنشطة المكتبة من محاضرات وندوات ومناظرات ومسابقات.
- اعداد ملخص مبسط عن بعض الكتب في المكتبة وطرحها للطلاب من خلال كلمة في فقرة إذاعية.
- ربط الطلاب بالمكتبة وتعميق الرسالة التربوية لمكتبة المدرسة داخل المجتمع المدرسي.
- تنمية مهارات البحث والاطلاع داخل المكتبة لدى أعضاء الجماعة.
دور مسئول الصحافة والإعلام : -
أود طرح عدة نقاط مهمة ينبغي أن تتوفر في مشرف ومشرفة الإذاعة المدرسية بل؛ أود أيضًا أن يتم اختيار المشرفين والمشرفات بناءًا عليها قدر الإمكان:
صفات المسئول أو المشرف / المشرفة الفعالة و الإيجابية : -
1- أن تكون شخصية المشرف شخصية هادئة ومتزنة، لا يميل إلى الغضب والعصبية لأتفه الأمور.
2- أن يكون واسع الثقافة والاطلاع.
3- أن يكون منضبطًا في مواعيده وتعامله مع الآخرين لأنه سيكون قدوة لمن يعملون معه من الطلاب.
4- أن لا تكون له آراء متصلبة يسعى لنقلها والعمل على تعزيزها وترسيخها في نفوس الطلاب عبر الإذاعة، بل أن يكون معتدلاً هدفه الأول والأخير خدمة الطالب والنهوض بمستواه الفكري.
5- أن تكون لديه المقدرة على العمل الجماعي وإدارة الجماعة.
6- أن يعمل على التجديد والتنويع في برنامجه الإذاعي.
7- أن يكون مهتمًا باللغة العربية حريصًا على تعليمها والنهوض بها والحفاظ عليها.
8- أن يكون صاحب عقيدة سليمة ومنهج صحيح وأن يضع برنامجًا يعمل على تحقيق جملة من الأهداف.
9- أن يكون متعاونًا وعادلاً ويقبل النقد بصدر رحب.
• التجديد في مسمى جماعة الإذاعة المدرسية؛ بحيث يغير من "جماعة الإذاعة" إلى "نجوم الكلمة" أو "نادي المذيعين" أو "فرسان المنبر" أو "أصدقاء الإذاعة" أو (أحفاد الصحابة أو جماعة السلف)- أو غيرها من الأسماء التي تهدف إلى إحداث تغيير في مسمى جماعة الإذاعة يتم من خلاله جذب الطلاب إلى المشاركة في الإذاعة، وإشعار للطلاب أو الطالبات بأن جماعة الإذاعة المدرسية تعيش تغييرًا حقيقيًا يستحق الشكر والثناء.
وأيضًا؛ قد يكون تجديد المسمى يتبعه تجدد المضمون وما تحتويه الإذاعة من برامج فيتم أيضًا التجديد فيها بل؛ لا ننسى بأن مسمى (جماعة الإذاعة) قد عاش سنينًا طويلة وهو لم يتغير في مدارسنا وبالتالي فإن توقع السأم والملل من مسمى هذه الجماعة الذي لم يتغير قد يكون له جذور في نفسية الطلاب والطالبات، وإحداث عملية لتغيير المسمى قد يكون لها مفعولها الكبير في اجتثاث هذه الجذور وزراعة بذور متفائلة ومتحمسة لسماع الإذاعة المدرسية، وكذلك المشاركة فيها.
بعض صور سجلات الاذاعة والصحافة المدرسية doc
تحميل سجلات الاذاعة والصحافة المدرسية doc و pdf
كما يمكنك عزيزي الزائر تحميل سجلات الاذاعة المدرسية والحصول علي سجلات اخري مساعدة وتوجيهات من التوجيه المختص من خلال هذا الموضوع.
والآن وبعد أن تعرفنا على جميع المميزات والمعلومات عن سجل الاذاعة المدرسية جاهز للطباعة ليس باقي إلا الحصول عليها ويمكن التحميل والحصول عليها من الرابط المتوفر أسفل هذا الموضوع فقط عن طريق الضغط مرة واحدة تبدأ التحميل .
تحميل سجلات الاذاعة والصحافة المدرسية RAR
دراسة ميدانية عن الإذاعة المدرسية و المكتبية و أهميتها و العوامل المساعة و المعيقة للتلاميذ
التجديد في الإذاعة المدرسية
إذا كنت تسعى دائمًا إلى التميز في أي عمل تقوم به، وتجتهد في الوصول إلى القمة فاعلم أن سر التميز هو التجديد، التجديد في كل شيء.
هذه هي الحياة ليل ونهار، صيف وشتاء، سهل وجبل، تلك هي الحياة في تجدد وتقلب.
لذا؛ على من يسعى إلى الإبداع، ويفكر فيه أن يركز على عامل التجديد، ويحرص عليه حتى يبقى دائمًا في القمة.
وهذا ما نسعى إليه في إذاعتنا الصباحية فنحن نريدها أن تكون دائما متميزة، ودائمًا مؤثرة، فهذا هو الهدف الذي نسعى إليه ونحرص عليه.
ولا سبيل لنا إليها بعد دعاء الله والتوكل عليه؛ إلا ببذل الأسباب والاجتهاد فيها.
وأهم هذه الأسباب هو التجديد في هذه الإذاعة الصباحية، وهو ما سوف نتحدث عنه في هذه الصفحات بإذن الله.
في البداية أمامك عزيزي مشرف الإذاعة بحر واسع من التجديد ينبع من إبداعاتك وابتكاراتك فأنت تستطيع فعل الكثير والكثير بلا حدود..
لذا؛ أحببت المساهمة ببعض الأفكار التي تصب في مراحل التجديد لهذه الإذاعة الصباحية، وهي كالتالي:
أولاً: لدينا العديد من البرامج المتنوعة التي لا حصر لها، فهناك الآلاف من البرامج الدينية، والثقافية، والاجتماعية، والرياضية، والعلمية.. والعديد من هذه البرامج المتنوعة والهادفة.
فلماذا تقتصر عزيزي مشرف ومشرفة الإذاعة على برامج محددة ومكررة طوال الفصل الدراسي، وربما طوال السنة الدراسية.
وبعد ذلك نتساءل:
لماذا يعرض الطلاب والطالبات عن الإذاعة المدرسية؟ ولماذا يملون من سماعها؟ بل وربما اعتبرها البعض مضيعة للوقت؟!.
الجواب: نحن من نتحمل اللوم أولاً مشرفين ومشرفات فماذا فعلنا في الإذاعة الصباحية لكي يحبها الطلاب والطالبات، ويحرصوا على سماعها، والاستفادة منها؟.. للأسف الكثير من تلك الإذاعات لم تفعل أي شيء لمعالجة أوضاع إذاعتها، والتي في الحقيقة وبكل شفافية أصبحت (ميتة) بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معانٍ؛ فليس فيها أي روح فقط روتين معين يبدأ بـ(نقدم لكم إذاعتنا)ويختم بـ(على أمل اللقاء بكم) فليس هناك أي عبارة غيرهما.. جفت العبارات، ومحيت الكلمات...
اعذروني إن قسوت عليكم بعض الشيء، فإني ما أردت إلا تحريك الهمم، وتنشيط الطاقات، فأنا أعلم بأن استلامكم زمام الأمور في الإذاعة المدرسية كمشرفين أو مشرفات لهذه الجماعة جماعة الإذاعة المدرسية هو بإذن الله نابع من إيمانكم بأهمية الدعوة إلى الله لنشرها عبر هذا المنبر، وثانيًاَ تطوع منكم فليس هناك أية محفزات أو علاوات مقابل هذا العمل؛ لذا أوصيكم بالصبر واحتساب الأجر.
بيان سلبياتها وإيجابياتها
بيان سلبياتها وإيجابياتها من أفواه الطلاب أنفسهم، لذا أنقل لكم هذا التقرير، الذي لا ينقصه الوضوح.
(إجماع على أن الخجل عنصر أساس في نفور الطلاب من المشاركة)
الإذاعة الصباحية أحد النشاطات العريقة في مدارسنا، وهي ذات فوائد إعلامية وتربوية متنوعة، لكنها تعاني من بعض القصور في المشاركة الطلابية، كما أن الكثيرين لا يرون أهمية في متابعتها..
السطور التالية تكشف ما خرجنا به..
في البدء يرى الطالب م-م-ع أن الإذاعة المدرسية من أهم البرامج التي تنمي مواهب الطلاب وتطورها، ويتحدث عن أسباب إحجام كثير من الطلاب في هذا النشاط فيشير إلى أن الخجل هو أحد أبرز هذه الأسباب إضافة إلى إهمال الأهل والمدرسة لمواهب الطلاب، وعدم معرفة الفائدة المرجوة من الإذاعة، إضافة إلى اعتماد معظم طلاب الفصول على مجموعة محددة للنشاط الإذاعي دون إتاحة الفرصة للآخرين.
• زيدوا وقتها:
أما الطالب ي-ع- س فيتفق مع سابقه في أن الخجل أبرز الأسباب في إحجام الطلاب عن المشاركة في الإذاعة الصباحية بالمدرسة، ويرى أن برامج الإذاعة المقدمة في مدرسته مفيدة مقترحا زيادة وقتها والتعدد في برامجها.
• الصوت وصعوبات النطق.
ويضيف الطالب ن- ش- م إلى أن الخجل وعناصر أخرى تجعل الطلاب ينفرون من المشاركة في الإذاعة الصباحية حيث يقول إن عدم ملاءمة الصوت وصعوبة النطق سببان إضافيان للإحجام، ويقترح زيادة برامج الإذاعة وتعديل مكانها إلى مكان أفضل يكون مرتبًا ومعدًا بشكل جيد إضافة إلى ضرورة الاهتمام بالسماعات وأجهزة المايكروفون.
• التعود ضروري:
ويرى الطالب ج- ز- ب أن تعويد الطلاب على المشاركة في الإذاعة المدرسية يساعد في تشجيع كل الطلاب لتقديم مساهماتهم في هذا المجال، وقال إن هذا التشجيع يمكن أن يتمثل في إلقاء كلمة أو المشاركة بنشيد أو غيره.
• تحفيز متنوع:
ويقترح ع-ع-ع بعض الأفكار لتشجيع الطلاب على النشاط الإذاعي الصباحي، ويقول إن طرح مسابقات شهرية وذكر أسماء الطلاب المتفوقين أسبوعيا من أفضل الأفكار للتشجيع.
• الإعاقة السمعية:
ويلفت الطالب ن- س- ت النظر إلى الإعاقات السمعية كسبب من الأسباب التي تحد من مشاركات الطلاب في الإذاعة المدرسية الصباحية، وقال إن التأكد من سلامة جميع الطلاب سمعيًا سيزيد من المشاركات.
• التأخر هو السبب:
وينحى الطالب م-ع-أ باللائمة على زملائه الطلاب حيث يقول: إن تأخرهم الصباحي هو سبب تقاعسهم عن المشاركة، ويقترح إقامة دورات وندوات لتوعية الطلاب بالنشاط الإذاعي وأهميته.
• المتابعة والتنوع:
ويتفق الطلاب (ح-ع-ج)، و (ع-ع)، و (ع- ز-خ)، و (ن-ح- ش)، و (م-أ- س) على أن الإذاعة المدرسية بحاجة إلى التنوع في برامجها لتكون نشاطا مشجعا للمتابعة والمشاركة.(جريدة المدينة).
أكثر من 100 من الأفكار والبرامج من أجل الاذاعة والصحافة المدرسية
ومن هنا أضع بين أيديكم أكثر من (مائة) برنامج متنوع ليسهل عليكم التجديد في البرامج والتأثير في السامع، ولكن يجب أن تتذكر بأن باب التجديد ليس محصورًا فلا تمل من البحث.
القرآن الكريم - الحديث الشريف - آية وتفسير- حديث وشرح - التقنية والعالم -أعداد -غرائب -عجائب - من هو -من القائل -أحلى الكلام - سؤال وجواب - تذكر - معلم وطالب - أرقام قياسية - قف!! - لغز- معلومات عامة - اختراعات غيرت وجه التاريخ -آية وسبب النزول - حوادث - انظر حولك - علة وعلاج - مهنة ومهنيون - كتب ومؤلفون - آداب - بدايات- شخصيات لها تاريخ - ثمانية في ثمانية - نهايات - عالم وجاهل - قل ولا تقل- فتوى - هل تعلم - يعجبني ولا يعجبني - من الصيدلية النبوية - مفردات - أخطاء لفظية - أحداث وتواريخ - لمعلوماتك - على الباغي تدور الدوائر - مواهب وأفكار - معلومات عامة - حكم - أمثال - أبيات شعرية - وصية - نصائح - طرفة - موعظة -دقيقة رياضية - الوقاية خير من العلاج - حدث هذا اليوم -أسماء ومعاني - معالم سياحية - قصة -معارك وفتوحات - ألوان ومعاني - للأذكياء فقط - اختبر معلوماتك - سيرة عالم - معجزات كونية - محاورات شعرية - تجارب مضيئة - الدعاء من القرآن - من أشراط الساعة - بيت ومعنى - أقلام وسطور- من بيت النبوة - حوار مع معلم - متعة الحديث- نور على نور - فوائد طبية - همم عالية -بناء الذات - مكارم الأخلاق - نوادر - أعشاب طبية - نشيد - شموخ -عادات وتقاليد - كيف أخدم الإسلام - حوار مع طالب -من حياة النبي ﷺ - نغمات رمضانية - معارك وفتوحات - من أذكار المصطفى ﷺ -صنائع المعروف تقي مصارع السوء - قصائد أنقذت أصحابها - مصطلحات وتعريفات- نصائح مرورية - تفكير وإبداع -من ذاكرة التاريخ - أوائل الطب - الفضاء والكون - بستان الفوائد -خير جليس - نتائج وإحصاءات- الطب النفسي - أحكام فقهية.
بعد هذه البرامج المتنوعة التي أرجو من الله أن تأخذوا منها بنصيب وافر، أود التذكير بأمر مهم في البرامج المطروحة ألا وهو ما مدى مناسبة وملائمة البرنامج الذي نطرحه على هذه الفئة من الطلاب أو الطالبات.
جماهيرالاذاعة والصحافة المدرسية : -
فكما هو معلوم أن هناك ثلاث مراحل دراسية يمر بها الطالب وهي:
• المرحلة الابتدائية: من عمر (6- 12) سنة.
• المرحلة المتوسطة: من عمر (12- 15) سنة.
• المرحلة الثانوية: من عمر (15- 18) سنة.
وكل مرحلة من هذه المراحل لها خصائصها وبرامجها التي تناسبها وتؤثر في مستمعيها بشكل أكبر.
أولاً: جمهور الإذاعة المدرسية من تلاميذ المرحلة الابتدائية (6-12سنة):
حيث تشير الدراسات العلمية إلى أن الطفل في هذه المرحلة (6- 12 سنة) يحتاج إلى إشباع رغبته القوية في حب الاستطلاع، وهو في المراحل الثلاث الأولى من المرحلة الابتدائية يميل إلى الخيال والتمثيل والمحاكاة التي يستقيها من مجتمعه، وهو ينتقل من الضوابط الاجتماعية غير المنتظمة التي كان يعيشها في منزله إلى الضوابط الاجتماعية المنتظمة داخل المدرسة، وهنا يحتاج إلى "القدوة الحسنة" وينبغي في هذه السن الإكثار من قصص القرآن الكريم والسيرة النبوية المطهرة التي تنمي فيهم الخيال المتزن.
ويبدأ من سن العاشرة (الرابع ابتدائي) في الانتقال إلى مرحلة الواقعية والموضوعية، وهنا يحتاج الطفل إلى اكتساب معارف مادية واقعية، فأصبح لزامًا علينا معاونتهم على تكوين اتجاهات فكرية سوية، وتدريبهم على القيام بأدوار اجتماعية، والالتزام بالأخلاق والانضباط، وتعليمهم المشاركة البناءة والعطاء للمجتمع والاعتماد على النفس، وتشجيعهم على الأنشطة المتنوعة (رياضية ـ فنية)، وفي هذه الحالة نؤكد على الإكثار من الفقرات والبرامج التي تحتوي على الأناشيد الإسلامية المؤثرة، والألعاب الجماعية والرياضية، والمسلسلات الإذاعية، والمسابقات التي تدفع الطفل إلى التعرف على أنواع العلوم والخبرات، التي تثير في نفوسهم الشعور الواقعي بالنجاح، كما يمكن تعويدهم على احترام آراء الآخرين، وتعميق الانتماء لجماعة الفصل ثم المدرسة وبالتالي المجتمع، كما يتعين غرس عادة القراءة في نفوسهم، وتقديم العلم بصورة مقنعة قائمة على المناقشة الجادة.
ولتحقيق هذه الأهداف يمكن عمل التالي:
• يعد البحث عن أخبار المدرسة العملية والاجتماعية أهم أهداف هذه المرحلة التي ينبغي أن يشارك فيها جميع التلاميذ.
• يقوم الطالب بالبحث " بنفسه " في بطون الكتب عن نماذج مشرفة من التاريخ ويختصرها ثم يقدمها بأسلوبه.
• إجراء مسابقات مباشرة من صالة الإذاعة إلى الجمهور، بحيث يتوجه المجيب إلى غرفة الإذاعة للإجابة عن السؤال.
• إجراء مسابقات علمية بين الفصول وتذاع عبر الإذاعة مباشرة أو مسجلة.
• إجراء تحقيق إذاعي حول موضوع ما " كأن تؤخذ آراء مجموعة من الطلاب في مشكلة رمي المخلفات في فناء المدرسة الأسباب والحلول " ثم عرض ذلك على المشرف المناوب ومدير المدرسة وإذاعة هذه اللقاءات.
• تنفيذ مسرحيات إذاعية مبسطة تحث على قيم تربوية.
• إجراء التلميذ حوارًا مع شخصية زارت المدرسة، أو مع مدير المدرسة حول موضوع ما.
وينبغي لنا في معالجتنا للقضايا التربوية عبر الإذاعة " كالمحافظة على النظافة الشخصية " مراعاة أسلوب الخطاب في طرحنا لهذه القضية، وتناولها من الجانب الإعلامي؛ لأننا في طرحنا للمشكلة باتخاذ أسلوب الوعيد والتأنيب سيتأصل هذا المفهوم في نفوس التلاميذ، ويصبح سلوكًا عمليًا في حياتهم، إضافة إلى عوائده غير المضمونة، بل ينبغي أن نتخذ من أسلوب الإقناع ومقارعة الحجة بالحجة الدليل العملي لحل مثل هذه الموضوعات؛ فعندما نقنع التلميذ بأن هذا سلوك حضاري أمر به الشرع لأنه يرفع من شأننا كمسلمين، وأن النظافة رمز رفعتنا ومنعتنا، وهي الطريق نحو مجتمع نظيف خال من الأمراض، ثم نذكر بعضا من سلبيات عدم النظافة وأضرارها الصحية والاجتماعية والاقتصادية، فسوف ينتهي التلميذ عن هذه الفعلة؛ لأنه بحكم تكوينه في هذه المرحلة سهل التشكيل، وقد ارتكزت هذه المعلومات في ذاكرته بناءًا على قناعة شخصية.
ثانيًا - جمهور الإذاعة المدرسية من تلاميذ المرحلة المتوسطة (13 ـ15 سنة):
تعد هذه المرحلة بداية المراهقة عند الطفل، ويصحب هذه المرحلة التي تكون حافلة بسلسلة تغييرات جسمية واجتماعية وانفعالية رغبة الشباب في الظهور أمام الآخرين بشكل مختلف، حيث يبدأ اهتمامهم بالمظهر الشخصي، والتنافس العلمي لتحقيق ذواتهم، وإثبات القدرات، وهنا يميل الطلاب إلى الإعجاب بالشخصيات البطولية التي تبدو مختلفة، وبالتالي محاولة محاكاتها، ومن ذلك: موضوعات المغامرات، والرحلات، والشجاعة، والمنزلة الاجتماعية العليا.
وتعد الإذاعة أهم الوسائل التي يمكن أن تكون محطة لاحتضان الطاقات، والتعبير عن الأفكار والطموحات، والنقاش، وتقبل الآراء، وخاصة من الأشخاص الذين يقدرهم التلميذ، ويعجب بهم.
ومن الأمثلة العملية التي يمكن أن تغطي هذه المرحلة: إجراء لقاءات مع طلاب متميزين لمعرفة طموحاتهم وأمانيهم، ثم سؤال أحد المعلمين عن الطريقة العملية لتحقيق الأحلام، وهنا يستشهد المعلم بنماذج من التاريخ الحديث والتاريخ القديم لأناس حققوا مآربهم نتيجة الجد والاهتمام..
ومن ذلك أيضًا القيام برحلات علمية لاستكشاف نظرية على الطبيعة، وحضور الإذاعة هنا لتسجيل وقائع الرحلة، ثم إذاعتها على الطلاب، ويمكن أن يتم التنسيق لتكون الرحلة في وقت الدراسة، ويتم الاتصال هاتفيًا بالزملاء لمعرفة ما توصلوا إليه في رحلاتهم.
كما يمكن إجراء مسرحيات إذاعية لنماذج مشرقة من التاريخ، وإظهار بطولاتهم، ومراكزهم العلمية التي نبغوا فيها.. ليحذوا حذوهم.
ثالثًا- جمهور الإذاعة المدرسية من طلاب المرحلة الثانوية (16ـ 18 سنة):
وتعد هذه الفترة من أخطر مراحل حياة الشاب، وفيها تتبلور الشخصية وتكتسب خصائصها الحياتية المقبلة، وهنا ينبغي أن نؤصل فيهم مفهوم الثقافة بكل مشاربها، والاستفادة من طبيعتهم البيولوجية لتشكيل ميولهم وتوجيهها من خلال الانتقال بتفكير الشاب إلى البحث والمناقشة والوصول إلى علة الأشياء نتيجة للقناعة لا فرض الواقع، وذلك سينمي ثقته بذاته واحترامه للآخرين.
وفي هذه المرحلة يبدأ إعداد الشاب للحياة العملية، أو الانتقال إلى مراحل علمية جديدة " الجامعة "، أو الدخول في معترك الحياة العملية العامة، وبذلك يرسم لنفسه طريق المستقبل، لذا يراعى في الإذاعة المدرسية اهتمامها بتأهيل تفكير الشاب تجاه المستقبل، والمهن التي تناسب قدراته، أو توضيح المجالات العلمية لمن أراد مواصلة مشواره التعليمي، وبالتالي يجب أن تكون الإذاعة المدرسية متنفسًا يعبر الطلاب من خلالها عن ميولهم ورغباتهم، والاتجاهات والقيم الإيجابية مع البعد عن إعطاء التعليمات والمواعظ بشكل مباشر، كما يجب الاهتمام بأخبار المدرسة المنوعة، وحثه على الاشتراك في إعدادها وتقديمها.. وهكذا نساهم في استهلاك طاقته الكامنة بشكل مفيد.
• تجديد الدماء في الإذاعة، وذلك من خلال تجديد الطلاب الذين يشاركون في الإذاعة، وكذا تجديد الطالبات في مدارسهن؛ فالواقع في مدارسنا أن من يقرأ القرآن الكريم طوال السنة طالب واحد، ومن يلقي النشيد طالب واحد، ومن يقدم الإذاعة طالب واحد، ولا يختلف الأمر كذلك في إذاعات مدارس البنات فمن تلقي الكلمة الصباحية كل يوم طالبة واحدة وهكذا تحتكر الإذاعة المدرسية طوال السنة على مجموعة من الطلاب والطالبات في كثير من المدارس ـ إلا ما رحم ربي ـ.
وهذا من دون شك يورث الفتور للإذاعة المدرسية ويجعلها بعيدة عن أداء رسالتها بشكل مؤثر وفعال؛ فعندما يعتاد الطلاب على سماع ذلك البرنامج من طالب واحد، حتمًا سوف يملون من ذلك، وربما يعرضون عنه؛ فلا نكن سببًا في هذا الفتور والإعراض عن الإذاعة الصباحية لذا علينا إتباع نهج التجديد في طلبة وطالبات الإذاعة الصباحية.
ولي معكم هذه الأمثلة التي تساعد على التجديد.
نصائح من أجلكم : - عزيزي مشرف الإذاعة - عزيزتي مشرفة الإذاعة:
• اجعل هناك عددًا من الطلاب لقراءة القرآن ممن يجيدون الترتيل والتجويد، مثلاً اختر خمسة طلاب بحيث يقرأ كل يوم طالب من الخميس إلى الأربعاء وهكذا.
• اختر نخبة من الطلبة لإلقاء الأناشيد ووزعهم على ترتيب معين بحيث يلقي في الأسبوع الأول طالب، وفي الأسبوع الثاني يلقي طالب آخر وهكذا يتتابعون في الإلقاء كل يعرف دوره ثم يتكرر الدور في المرة التالية بهذا الترتيب نفسه.
• اجعل هناك عددًا من الطلبة بحيث يقومون بإعداد الكلمات وإلقائها، ولا تركز على طالب واحد حتى وإن كان مبدعًا في إعداد الكلمات الصباحية وإلقائها بل أطلب من غيره من الطلاب أن يلقي الكلمة الصباحية، وشجعهم عليها، وهكذا حتى يتحمس الطلبة المستمعون إلى الكلمة الصباحية، وينتظرون كل يوم صوت جديد لها.
• باقي الفقرات في الإذاعة أيضًا نوعها وشكلها ثم وزعها على طلابك دون تخصيص لهم، مثلاً: لا تجعل هناك طالب مخصص في فقرة هل تعلم فقط، أو مخصص للحِكَم؛ بحيث تقول له: أنت عليك إحضار الحكم فقط، وأنت عليك إعداد فقرة هل تعلم فقط؛ لا بل عليك أن تعطيهم كل يوم فقرة مختلفة عن الأخرى، فمن أحضر الحكمة اليوم يحضر غدًا فقرة هل تعلم .. وهكذا حتى تظهر إبداعاتهم وينتظرها السامع بكل شغف وشوق.
• بهذا التجديد في الطلبة وكذلك الطالبات سوف ترى وجوهًا جديدة، وتسمع أصواتًا جميلة، وتخرج إبداعات كامنة... بإذن الله.
وأيضًا أود التنبيه على أمرٍ مهم ألا وهو: أنه قد يطغى النشاط الإذاعي خاصة لدى الطلاب المتحمسين على باقي نشاطاتهم وواجباتهم المدرسية فينصرفون كليةً لهذا الأمر على حساب بقية الأمور المطلوبة منهم.
وهذا الأمر يتعارض كليًا مع أهداف الإذاعة المدرسية؛ فمستوى الطالب الدراسي أولاً، ثم الأنشطة المدرسية ثانيًا.. لذا؛ علينا الموازنة بين الأمرين، وإعطاء كل أمرٍٍ حقه.
وكذلك: أختم بالتنبيه على أن الغيرة والحسد بين طلاب الإذاعة قد تحدث وبالتالي تصبح عاملاً هدامًا إذا لم يحسن المشرف التعامل مع هذه الأمور وحسمها في الوقت المناسب والأسلوب المناسب.
• التجديد في المشاهد التمثيلية، وتغيير الروتين والنمط الذي تمشي عليه؛ فالمواضيع متكررة مثلاً بر الوالدين، والكلمات محفوظة؛ بحيث يحفظ الطلاب المشاركون في المشهد نصوصًا معينة ما إن يأتي المشهد إلا ويسمعونها أمام الطلاب مع بعض من الحركات... ثم ينتهي المشهد.
بالطبع سوف تكون النتيجة غير مرضية فكما يقال: لكل فعل ردة فعل مساوية له في القوة ومعاكسة له في الاتجاه.
فإذا كان المشهد التمثيلي يقدم ببرود أيضًا سوف يقابل ببرود، وهذا هو السبب الذي يجعل المشهد التمثيلي غير مؤثر إطلاقًا وربما ينسى بعد الانتهاء من عرضه مباشرة كأن شيئًا لم يكن.
لذا احرص عزيزي المشرف - عزيزتي المشرفة على التجديد في المشاهد التمثيلية وإليك عددًا من الأمثلة:
• اختر مواضيع جديدة لمشاهدك التمثيلية، وإياك أن تخاف من عدم تقبلها بل احرص دائمًا على عدم استعجال النتائج، ولا تعبأ بمن يطلق عليك الأحكام من دون سبب؛ بل استمر في طرح موضوعاتك الجديدة، وسوف تجد النتيجة المرجوة بإذن الله.
وإليك بعضًا من هذه المواضيع:
• (الاستخدام السيئ للجوال).
• (مشاهدة المواقع الخليعة).
• (المعاكسات في الأسواق).
• (الاستهزاء بالشعائر الدينية).
• (التشبه بالكفار).
• (المشاجرات خارج المدرسة).
• (التفوق الدراسي).
• (تشجيع الأندية... لا يعني... تفرق الأحبة).
• (احذر رفقاء السوء).
• (تعاطي المخدرات... هلاك... وضياع).
• (التفحيط.. المتعة بنكهة الموت).
وكذلك قم ببعض الإضافات الجميلة من خلال مكبر الصوت مثل:
• مقطع قرآن.
• مقطع نشيد.
• مقطع من محاضرة... إلخ.
وكذلك قم باستخدام الزىّ الذي يرتديه الطلاب حسب ما يناسب الدور مثلاً:
• لبس بالطو أبيض (إذا كان الدور يمثل شخصية الطبيب).
• لبس بشت، وثوب قصير، ولحية (إذا كان الدور يمثل شخصية دينية).
• لبس بدلة رياضية (إذا كان الدور يمثل شخصية رياضية).
• (للطالبات) لبس حجاب كامل (إذا كان الدور يمثل شخصية المرأة المحتشمة).
وكذلك قم باستخدام بعض الأدوات التي تخدم الدور في المشهد مثل:
• استخدام بعض الماصات والكراسي.
• استخدام عصى يتكئ عليها إذا كان الدور يخدم شخصية كبير السن.
• استخدام النظارات.
• استخدام كتاب أو مصحف (إذا كان المشهد يتطلب ذلك).
• استخدام مطهر (الأيودين الأحمر) أو ما يسمى بالترتريون وهي مادة حمراء معقمة سائلة شبيهة بالدم تستخدم (للدلالة على أن هناك إصابة أو جرح) وهي موجودة في الصيدليات.
• استخدام الأجهزة الإلكترونية الحديثة مثل: الجوال، التلفاز، الحاسب الآلي (لاب توب) إذا كان المشهد يتطلب إحضار أحدها.
وكذلك احرص على تنويع الطلاب وتوزيعهم على الأدوار، واختر لكل مشهد طلابًا جدد بقدر المستطاع ومن فصول متعددة، ولا تقتصر على طلاب معينين، حتى وإن كانوا متميزين فغيرهم أيضًا ينتظر هذه الفرصة للمشاركة وإظهار تميزه.
وصلنا الآن في أمان الله إلي خلاصة موضوعنا ألا و هو : - الاذاعة والصحافة المدرسية
(أن كل هذه الطرق والوسائل في سبيل التجديد والتطوير في المشاهد التمثيلية تحتاج جهدًا، ووقتًا، ومالاً... لكن إذا احتسبت الأجر عند الله؛ سوف تشعر بأن كل ما تقوم به جهد قليل في طريق بحر الدعوة إلى الله، ففضل الله عليك عظيم، وعملك ضعيف؛ فابذل العمل (الصالح)- وأخلص النية، وسوف تجد هذه الأعمال بإذن الله في صحائف أعمالك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم).
• تجديد المشرفين والمشرفات على الإذاعة المدرسية: وأرجو ألا يغضب مني محبوا الإذاعة من المشرفين والمشرفات فأنا أعلم حرصكم جميعًا وبذلكم للجهود لكن، هذه سنة الله في الكون التبديل والتغيير.. فكما أنك تريد المشاركة في الإذاعة والمساهمة فيها فأيضًا غيرك يريد أن يضع له بصمة فيها، فلا مانع من المنافسة بين المعلمين في تولي الإشراف على الإذاعة المدرسية، وعلى مدير المدرسة والإدارة تنظيم ذلك وتحديده بحيث يُختار كل سنة مشرف جديد على الإذاعة الصباحية، وكذلك مشرفة جديدة على الإذاعة الصباحية كل سنة وهكذا.
وما أريد التنبيه عليه هو أن كونك أيها المعلم وأيتها المعلمة لست مشرفًا على الإذاعة المدرسية لا يعني عدم أحقيتك في المشاركة في إنجاح الإذاعة؛ بل نحن جميعًا في سفينة واحدة، وفي بيت واحد، فساهم في الإذاعة بقدر ما تستطيع سواء في برامجك أم أفكارك أم مشاهدك، فهذا مجال للدعوة إلى الله وليس حكرًا على أحد.
وللأسف الشديد!! إن واقع مدارسنا على خلاف ذلك ـ إلا ما رحم ربي- فمشرف الإذاعة ثابت لا يتغير يستمر لعدة سنوات ربما تصل لخمس أو عشر سنوات وهذا بالطبع ضد التجديد والتطوير الذي ننشده من الإذاعات المدرسية.